التعليم
التكنولوجيا في التعليم
أصبحت التكنولوجيا في التعليم أداة للمعرفة وتوظيف الأفكار ونقل الطلبة الموهوبين والمتفوقين لمستوى معرفي أعلى. بناء على ذلك يستفيد الطلبة الموهوبين والمتفوقين من التعلم عن طريق تكنلوجيا الكمبيوتر بشكل كبير. كذلك بسبب ان تكنلوجيا التعليم المساندة تراعي حاجاتهم وخصائصهم بطريقة سهلة وسريعة.
تساعد التكنولوجيا في التعليم المساندة في المعرفة، بهذه الطريقة:
- تحديد أفضل أدوات التكنلوجيا التي يمكن استخدامها لتحقيق الهدف التعليمي وتسهيل العملية التعليمية عن طريق التحليل الدقيق لمنهج الطلاب الدراسي.
- الاختيار بين أفضل التكنلوجيا المتاحة من تطبيقات وأدوات وغيرها التي تم تحديدها بناء على التحليل المنهجي، على سبيل المثال:
- مراعاة عدم الانحصار في طرق أو تكنلوجيا معينة أثناء التدريس، وأن استخدام أكثر من طريقة متاحة قد تؤدي لنتائج أفضل.
- مراعاة اختلاف طرق تعلم الطلاب أثناء التحليل المنهجي.
- إذا كان هناك اختيار لخصائص تطبيقات تكنلوجيا غير متواجدة، يتم تحديد خطة إنتاج لتطبيق تعليمي يوافي المطلوب من الخصائص، بناء على ذلك:
- مراعاة حاجات الطلاب الفردية في تصميم التكنلوجيا.
- مراعاة مرونة وتنوع الأنشطة التعليمية التي تخدم جميع الطلاب.
- مراعاة سهولة الاستخدام.
- مراعاة تطبيق أسس التعليم مثل التعزيز، التنوع، تقديم المعلومات، الرجع، النشاط.
- مراعاة خواص التجديد.
- تدريب معلمي الموهوبين والمتفوقين على الاستخدام الأمثل لكامل خصائص التكنلوجيا المختارة.
- تقديم خطة تدريبية متكاملة تضم طرق من الوسائط المتعددة التي من الممكن استخدامها لتوصيل المعلومات بأسهل وأسرع الطرق، على سبيل المثال:
- وسائل الايضاح: كالخرائط الذهنية.
- الوسائل البصرية: كاللوحات التوضيحية.
- الوسائل السمعية: كالأغنيات التعليمية.
- الوسائل السمعبصرية: كالفيديو المصور.
- الوسائل المعينة: كالألعاب التعليمية.
- التدريب على التفاعل مع تكنلوجيا الواقع المعزز لتوفير معرفة واقعية أكثر.
تعرّف أكثر على التكنولوجيا وفوائدها وسلبياتها.